يحارُ العقل في فهم (حقيقة اليهود)!
يكادُ المرء يتخيَّل أنهم ليسوا من صنف البشر! لما يرى من قساوةٍ في قلوبهم.. لا تَقِلُّ عن الحجارة بل تزيد!
إنَّ اليهود لا يُمَيِّزون بين كبيرٍ وصغير.. بين رجلٍ وامرأة.. فالقتل عندهم وفي دينهم وشرعهم المُحَرَّفُ مُباحٌ! بل راجحٌ! بل واجبٌ! لكلِّ من رأوا أنَّ في قتله صلاحاً لهم!
إنَّ من طبع الإنسان الرِّقَّةُ على النساء والأطفال.. ورغم أنَّه مجبول على ذلك، فقد حثَّت شريعتنا السَّمحاء على الرحمة بهم.. وبيَّنت أن الله كان بهم رحيماً..
لكنَّ اليهود اليوم يرتكبون أفظع الجرائم بحق النِّساء والأطفال، دون أيِّ حياءٍ أو خجلٍ أو ندم.. فقد بلغت الوقاحة عندهم مبلغاً عظيماً يكاد لا يوصف!