إنَّ العقيدة إذا كانت حقَّةً.. فهي العقيدة التي يرتضيها الإله الخالق العظيم.. وهي التي يؤمن بها الأنبياء والمرسلون.. والأوصياء والصدِّيقون.. والعباد المؤمنون.
فَلِمَ الخجلُ منها؟!
لم الخجل من الإسلام؟! وهو الشَّرَفُ الأعلى!
فعن أمير المؤمنين عليه السلام: أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ لَا شَرَفَ أَعْلَى مِنَ الْإِسْلَام!
ولِمَ الخجلُ من التشيُّع؟! وهو عِزُّ الإسلام بل شَرَفُه!