العَقْلُ يَحْفَظُكَ، وَالفَهْمُ يَنْصُرُكَ
حكمةٌ سُليمانيَّةٌ من العهد القديم.
في هذا الكتاب
هل يُرشِدُ العقلُ إلى الثالوث؟!
وإن لم يُرشد:
هل يقبلُ العقلُ الثالوث؟!
وإن لم يقبل:
هل لنا أن نعتقد به؟! أم نَصيرُ ممن لا يعقِل فيُصرع؟!
يمكن تحميل النسخة الالكترونية عبر أحد الروابط التالية
https://aliiman.net/books/Thaluth-salib.pdf
https://www.yahosein.com/mix/books/Thaluth-salib.pdf
ويمكن مطالعة الكتاب مباشرة عبر الرابط التالي
https://aliiman.net/list.php?list=19&part=1